المقدمة
لا شك أن أبا حمو الثاني يحتل مكانة خاصة في تاريخ الدولة العبد الوادية أو الزيانية و هو في آن واحد أحد سلاطينها المشهورين و أديب ترك لنا آثار شعرية و نثرية لا تخلو من أهمية و قد كان بلاطه ملتقى العلماء و الشعراء كما كان عهده عهد ازدهار و تفتح في سائر الميادين
سلة المشتريات : | إغلاق |