كانت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين قد عمات على إحياء المجتمع الجزائري و إعادة بنائه من جديد و توجيهه وفق منهج العقيدة الإسلامية موقنة أن هي الوسيلة المثلى التي تستطيع أن توقظ بها ضمير الشعب و تنبه روحه و تدفعه من ثم إلى وعي ذاته و المحافظة عليها و العمل على تحريرها. فبدأت لداك حركتها من الإنسان بإعادة بنائه من الداخل بتكوينه عقدي و تصحيح مفهومه للحياة و الكون من حوله
سلة المشتريات : | إغلاق |